-
أوَّلُ تَألِيفٍ
حَنَفِيِّ عَلَى هَذِهِ الطَّريِقَةِ بَعْدَ أنْ تَقَدَّمَهُ عُلَمَاءُ المذَاهِبِ
الثَّلاثَةِ.
-
سَارَ المـُؤلِّفُ
: فِي
كِتَابهِ هَذا عَلى طَريقَةِ التَّمْهِيدِ للإسْنَويِّ، وتَابَعَهُ فِي مَنْهَجِهِ
فِي التَّرتِيبِ وعَرْضِ المـــَــادِةِ العِلْمِيةِ، فكِلاهُما يُقَدِّمُ القاعِدَةَ
الأصُوليَّةَ ثُم يُخَرِّجُ عَليهَا الفَرْعَ.
-
يَذْكُرُ القَواعِدَ
بِصِيغَةِ السُّؤالِ لِوُجُودِ الخِلافِ فِيهَا، ثُمَ بَيَّنَ الخِلافَ بَيْنَ الحَنَفِيَّةِ
والشَّافِعيَّةِ فِي نَفْسِ القَاعِدَةِ.
-
يُكْثِرُ مِنْ
النُّقُولاتِ والاقْتِبَاسَاتِ مِنْ الكَتِبِ الأُخْرى.
-
كَثِيرٌ مِنْ
الفُرُوعِ الفِقْهِيَّةِ التي ذَكَرَها فِي بَابِ "الطَّلاقِ".